أبو هادي عبدالله العبدلي مما لا ريب فيه أن نجدَ مفارقةً بين من احتضن شعبه ويدافِع عنه بكل بسالة وفداء وصمود وتحدٍّ؛ لكي يجلب لأبناء شعبه العزة والكرامة وبين من احتضن
زينب إبراهيم الديلمي لا غُفران لمن هَتَك الشرف اليمني وعِرضه، وفَقَد صواع الغيرة والحميّة في رحل الارتزاق والعمالة وانتهجَ بها صوب الاستكانة ليُصبح نِداً للعير التي قادت
عبد الرحمن مراد بدأت أحداث 2011م تلقي بظِلالِ الفرز والتمايز وتعمل على تفكيك البُنى التي كانت تبدو حينها أنها أكثرُ تماسكاً وتفاعلاً مع لحظتِها الثورية التي جاءت
أم الحسن أبو طالب تتبدَّلُ أقطابُ محور الشر العالمي تبعاً لمصالح القوى المهيمنة على العالم وتبعاً للسياسات المتغيرة والواقع المفروض عليها.
صفاء مفضل وفق السياسة الأمريكية والبروتكولات الصهيونية ووفقاً لأجندات خَاصَّة تعمل ساعيةً وراء كُـلّ ما يحقّق المصالح العامة وَالمشتركة بين إسرائيل وأمريكا